في الحلقة الأخيرة من وباء الشهوة، تم الكشف عن سر مظلم. بطل الرواية، كاهن يبدو بريئًا، مكشوف لعلاقته غير المشروعة مع معلم مغري. يأخذ موعدهم العاطفي منعطفًا شريرًا حيث تكشف المعلمة عن طبيعتها الحقيقية - إنها ليست مجرد معلمة، ولكن أيضًا ساحرة قوية. الكاهن، غير قادر على مقاومة جاذبيتها، يستسلم لسحرها المظلم. لقاءهم مليء بالعاطفة الشديدة والرغبة الخام، ولا يترك مجالًا للبراءة. يتكشف المشهد مع المعلم الذي يهيمن على الكاهن، مستعرضًا براعتها في فن الإغواء. لا يستطيع الكاهن، على الرغم من نذور العفة، مقاومة تقدماتها. تنتهي اللقاء مع المعلمة، الحامل الآن، مكشفة عن هويتها الحقيقية للعالم، تاركة الكاهن في حالة من الصدمة واليأس. هذه الحلقة هي شهادة على قوة الشهوة والأطوال التي سيقطعها المرء لإشباع رغباتهم الجسدية.